مكتبة عين الجامعة

يعتبر بحث نمط التحکم (متعلم/ برنامج) بواجهة التفاعل للاختبارات الإلکترونية وأثره على تنمية مهارات البحث العلمي وقلق الاختبار والاتجاه نحوها لدى طلاب الدراسات العليا .. من البحوث المحكمة التي تهم الباحثين في الآداب والتربية والعلوم الاجتماعية والإنسانية؛ حيث يدخل بحث نمط التحکم (متعلم/ برنامج) بواجهة التفاعل للاختبارات الإلکترونية وأثره على تنمية مهارات البحث العلمي وقلق الاختبار والاتجاه نحوها لدى طلاب الدراسات العليا .. في نطاق تخصصات كليات التربية والآداب والعلوم الاجتماعية والإنسانيات وغير ذلك.
{{معلومات الاستشهاد (التوثيق) للبحث في البحوث والرسائل العلمية}}

• اسم مؤلف البحث: سلوى فتحى محمود المصرى

• عنوان البحث: نمط التحکم (متعلم/ برنامج) بواجهة التفاعل للاختبارات الإلکترونية وأثره على تنمية مهارات البحث العلمي وقلق الاختبار والاتجاه نحوها لدى طلاب الدراسات العليا ..

• اسم المجلة العلمية: تکنولوجيا التعليم: سلسلة دراسات وبحوث (TESR)

• معلومات الإصدار: المجلد 31، العدد 6، يونيو 2021، الصفحة 271-445

{{المعلومات الوصفية لملف البحث}}

• نوع الملف: PDF

• حجم الملف: 3.51 ميجابايت

كتب مشابهة:

نمط التحکم (متعلم/ برنامج) بواجهة التفاعل للاختبارات الإلکترونية وأثره على تنمية مهارات البحث العلمي وقلق الاختبار والاتجاه نحوها لدى طلاب الدراسات العليا أثر التفاعل في الاختبارات الإلکترونية بين ترتيب الأسئلة (متدرجًا/عشوائيا) ونمط عرضها (سؤالًا واحدًا في الشاشة/الاختبار کله في الشاشة) في التحصيل والأداء المهاري والاتجاه نحوها لدى طلاب الدراسات العليا بجامعة القصيم التفاعل بين نمطين للتعلم ببيئة الواقع المعزز (الموزع/ المکثف) ومستوى السعة العقلية (المرتفع/ المنخفض) وأثره على تنمية مهارات البحث العلمي الرقمية، والمرونة العقلية لدى طلاب الدراسات العليا. التفاعل بين نمط أسئلة الاختبارات الإلکترونية التکيفية (ثنائية/ متعددة) الاستجابة ومرکز التحکم (داخلي/ خارجي) عبر المنصات التعليمية الرقمية وأثره في تنمية مهارات تطوير البرمجيات التعليمية واتخاذ القرار والکفاءة الذاتية لدى طلاب تکنولوجيا التعليم فاعلية ملفات الإنجاز الإلکترونية في تنمية مهارات الکتابة الوظيفية والاتجاه نحوها لدي طلاب الصف الثاني الثانوي التجاري أثر تصميم مجلة تعليمية إلکترونية علي تنمية مهارات البحث التعاوني في محرکات البحث الإلکترونية لدي طلاب الدراسات العليا بکلية التربية