يعتبر بحث مقاييس استحسان التشبيه فى التراث البلاغى والنقدى, إعـــــداد دکتــــــــورة / سامية عبد الحميد عبد المجيد, أستاذ البلاغة والنقد المساعد,جامعة الأزهر, مجلة کلية البنات الإسلامية بأسيوط (العدد الخامس عشر- الجزء الثاني: 2016م). من البحوث المحكمة التي تهم الأساتذة والباحثين الأكاديميين ولاسيما أبحاث مرحلة ما بعد الدكتوراة؛ حيث يدخل بحث مقاييس استحسان التشبيه فى التراث البلاغى والنقدى, إعـــــداد دکتــــــــورة / سامية عبد الحميد عبد المجيد, أستاذ البلاغة والنقد المساعد,جامعة الأزهر, مجلة کلية البنات الإسلامية بأسيوط (العدد الخامس عشر- الجزء الثاني: 2016م). في نطاق البحوث المحكمة التي خضعت للتحكيم من قبل أساتذة متخصصين ثم قُبلت للنشر بالمجلات العلمية.
{{معلومات الاستشهاد (التوثيق) للبحث في البحوث والرسائل العلمية}}

  • اسم مؤلف البحث: سامية عبد الحميد عبد المجيد
  • عنوان البحث: مقاييس استحسان التشبيه فى التراث البلاغى والنقدى, إعـــــداد دکتــــــــورة / سامية عبد الحميد عبد المجيد, أستاذ البلاغة والنقد المساعد,جامعة الأزهر, مجلة کلية البنات الإسلامية بأسيوط (العدد الخامس عشر- الجزء الثاني: 2016م).
  • اسم المجلة العلمية: مجلة کلية البنات الإسلامية بأسيوط (MKBA)
  • معلومات الإصدار: المجلد 15، العدد 2، 2016، الصفحة 1068-1133

{{المعلومات الوصفية لملف البحث}}

  • نوع الملف: PDF
  • حجم الملف: 1.03 ميجابايت
قرءاءة أون لاين تحميل الكتاب

للمزيد من الكتب في نفس تخصص كتاب:

مقاييس استحسان التشبيه فى التراث البلاغى والنقدى, إعـــــداد دکتــــــــورة / سامية عبد الحميد عبد المجيد, أستاذ البلاغة والنقد المساعد,جامعة الأزهر, مجلة کلية البنات الإسلامية بأسيوط (العدد الخامس عشر- الجزء الثاني: 2016م). pdf

يرجى زيارة قسم: البحوث العلمية

حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين

لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية

إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب

بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا

الكتاب السابق:
الكتاب الحالي: مقاييس استحسان التشبيه فى التراث البلاغى والنقدى, إعـــــداد دکتــــــــورة / سامية عبد الحميد عبد المجيد, أستاذ البلاغة والنقد المساعد,جامعة الأزهر, مجلة کلية البنات الإسلامية بأسيوط (العدد الخامس عشر- الجزء الثاني: 2016م). pdf
الكتاب التالي:

اترك تعليقاً