يعتبر بحث اتجاهات القائم بالاتصال في المؤسسات الصحفية المصرية نحو تشريعات الصحافة خلال المرحلة الانتقالية الأولى بعد ثورة 25 يناير2011 (حرية تداول المعلومات ونشرها نموذجا) : دراسة ميدانية على عينة من الصحفيين بالمؤسسات الصحفية الإقليمية والحزبية والخاصة في الفترة من إبريل 2011 حتى أکتو من البحوث المحكمة التي تهم الأساتذة والباحثين الأكاديميين ولاسيما أبحاث مرحلة ما بعد الدكتوراة؛ حيث يدخل بحث اتجاهات القائم بالاتصال في المؤسسات الصحفية المصرية نحو تشريعات الصحافة خلال المرحلة الانتقالية الأولى بعد ثورة 25 يناير2011 (حرية تداول المعلومات ونشرها نموذجا) : دراسة ميدانية على عينة من الصحفيين بالمؤسسات الصحفية الإقليمية والحزبية والخاصة في الفترة من إبريل 2011 حتى أکتو في نطاق البحوث المحكمة التي خضعت للتحكيم من قبل أساتذة متخصصين ثم قُبلت للنشر بالمجلات العلمية.
{{معلومات الاستشهاد (التوثيق) للبحث في البحوث والرسائل العلمية}}
- اسم مؤلف البحث: شيماء سمير أبوعميرة
- عنوان البحث: اتجاهات القائم بالاتصال في المؤسسات الصحفية المصرية نحو تشريعات الصحافة خلال المرحلة الانتقالية الأولى بعد ثورة 25 يناير2011 (حرية تداول المعلومات ونشرها نموذجا) : دراسة ميدانية على عينة من الصحفيين بالمؤسسات الصحفية الإقليمية والحزبية والخاصة في الفترة من إبريل 2011 حتى أکتو
- اسم المجلة العلمية: المجلة العربية لبحوث الاعلام والاتصال (JKOM)
- معلومات الإصدار: المجلد 2014، العدد 4، مارس 2014، الصفحة 310-341
{{المعلومات الوصفية لملف البحث}}
- نوع الملف: PDF
- حجم الملف: 685.28 كيلوبايت
كتب مشابهة:
اتجاهات القائم بالاتصال في المؤسسات الصحفية المصرية نحو تشريعات الصحافة خلال المرحلة الانتقالية الأولى بعد ثورة 25 يناير2011: (حرية تداول المعلومات ونشرها نموذجا)
اتجاهات الصحفيين والقيادات نحو توظيف تقنيات الذکاء الاصطناعي داخل غرف الأخبار بالمؤسسات الصحفية المصرية:
اتجاهات الصحفيين النقابيين وغير النقابيين نحو تعددية النقابات الصحفية في مصر وتصورات أدوارها المستقبلية
اتجاهات الصحفيين المصريين إزاء توظيف الذکاء الاصطناعي في تطوير المضامين الصحفية الخاصة بالثراء المعلوماتي:
اتجاهات السياسة الإخبارية لوکالة أنباء الإمارات : دراسة ميدانية على عينة من العاملين في الوکالة
الإسلام والمسلمون في الصحافة اليونانية خلال الفترة من (2011 – 2015): “صحيفة کاثيميرني Καθημερινή نموذجا”
