يعتبر كتاب وقفات عند قوله عز و جل {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ} من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات مجلة البحوث الإسلامية؛ ذلك أن كتاب وقفات عند قوله عز و جل {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ} يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم. ومعلومات الكتاب هي كالتالي:
الفرع الأكاديمي: علوم القرآن والتفسير
صيغة الامتداد: PDF
المؤلف مالك الحقوق: عبد الكريم بن حمود بن عبد الله التويجري
حجم الكتاب: 1.6 ميجابايت

كتب مشابهة:

المحرر في قوله تعالى{ لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ} للسيوطي تأملات وأحكام في قوله تعالى { وَلاَ تُبَاشِرُوهُنّ وَأَنتُم عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ } الكشف والبيان عن تفسير القرآن لأبي إسحاق الثعلبي دراسة وتحقيق من قوله تعالى {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا} من سورة البقرة إلى نهاية السورة الأحاديث والآثار الواردة في كتاب أحكام القرآن الكريم للطحاوي من تأويل قوله تعالى{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ } إلى تأويل قوله تعالى { وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ } تخريجًا ودراسة الأحاديث والآثار الواردة في كتاب أحكام القرآن الكريم للطحاوي من تأويل قوله تعالى{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ } إلى تأويل قوله تعالى { وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ } تخريجًا ودراسة معاني القرآن وإعرابه للإمام أبي إسحاق الزجاج دراسة وتحقيق من أول سورة النساء إلى قوله {وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ}

للمزيد من الكتب في نفس تخصص كتاب:

وقفات عند قوله عز و جل {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ} pdf

يرجى زيارة قسم: القرآن والتفسير